غالبية المقارئ الإلكترونية هي مجرد حلقة وصل تربط الطالب بمدرس ثم تتركهما ليتواصلا عبر برامج عمومية مثل السكايب وغيره من برامج المحادثة. أما جامعة القرآن فإنها تتميز بأنها توفر لهذا الغرض أدواتها الخاصة من خلال نفس البرنامج دون الحاجة لأي برامج تواصل خارجية.
الدافع لعدم استعمال برامج خارجية: أن الأدوات التي تستعملها المقارئ الإلكترونية للتواصل التزامني لم تصمم للقرآن
مساوئ استخدام برامج خارجية لم تصمم لتدارس القرآن
-
لوي التقنية: سكايب في الأصل برنامج محادثة وبال توك في الأصل برنامج دردشة صوتية: يتم لوي استخدام هذه البرامج لتستعمل لتدريس القرآن من باب الجود من الموجود
- التكلفة: تحاسب هذه البرامج بناء على عدد المستخدمين المتوقع و على غرف الصوت أو الفصول الافتراضية المحجوزة سواءً استخدمت أم لم تستخدم
- اللغة: تأبى كثير من هذه البرامج حتى أن تترجم واجهتها للعربية
- البيئة غير الإسلامية: في سبيل استخدام البرنامج يتعرض المستخدم طالباً كان أو أستاذاً إلى غرف أخرى و دعايات غير مناسبة لطالب القرآن